لافتة الصفحة

تسليم صفائح الفولاذ المجلفنة - مجموعة رويال


المخزون (1)
IMG_20200907_145356

تسليم صفائح الفولاذ المجلفنة:


صفائح الفولاذ المجلفنتشكل جزءًا مهمًا من البناء الحديث.
تُوفر هذه المواد القوة والمتانة لمجموعة متنوعة من الهياكل، كما تُوفر الحماية من التآكل. ومع ذلك، نظرًا لوزنها وحجمها، قد تكون عملية التسليم معقدة. يُقدم هذا الدليل لمحة عامة عن عملية تنفيذ طلبات صفائح الفولاذ المجلفن، مما يُمكّن العملاء من اتخاذ قرارات مدروسة عند شراء هذه المواد. الخطوة الأولى في أي طلب صفائح فولاذية مجلفنة هي تحديد النوع المطلوب للمشروع. تتوفر عدة أنواع بمستويات مختلفة من مقاومة التآكل، بما في ذلك:مجلفن بالغمس الساخن(HDG) ومطلي بالكهرباء(EP). يجب على العملاء مراعاة ميزانيتهم ​​والعوامل البيئية، مثل الرطوبة والتعرض للأملاح، عند اتخاذ هذا القرار. بمجرد اختيار النوع، فقد حان الوقت لتحديد كمية المواد اللازمة للوظيفة. من المهم مراعاة معدلات الخردة عند حساب هذه الكمية، حيث قد يلزم التخلص من بعض المواد أثناء عمليات التثبيت أو التصنيع. بمجرد تقديم طلب إلى مورد، فقد حان الوقت لترتيب خدمة التوصيل وفقًا لاحتياجات وتفضيلات العميل. يقدم بعض البائعين خدمات الشحن المباشر حيث يقومون بالتسليم مباشرة من مستودعك أو مصنعك، بينما يتطلب البعض الآخر خدمات من جهات خارجية، مثل شركات النقل أو وكلاء الشحن، الذين يلتقطون البضائع في مكان ما ثم ينقلونها إلى مكان آخر عن طريق البر أو البحر، حسب الوجهة. يجب على العملاء أيضًا مراعاة أوقات النقل بالإضافة إلى التكاليف الإضافية المرتبطة بخدمات الجهات الخارجية قبل اتخاذ القرار النهائي! عند طلب كميات كبيرة من صفائح الفولاذ المجلفنة، قد تكون هناك أيضًا اعتبارات خاصة تتعلق بمتطلبات التعبئة والتغليف والتي تتطلب مناقشة بين العميل / المورد قبل الشحن؛ يشمل ذلك أمورًا مثل الطرق التي تستخدمها شركات النقل، وقد يشمل أيضًا مواد تغليف إضافية مثل الأشرطة/الرقائق المعدنية، وغيرها، والتي قد تكون ضرورية في ظروف معينة، وذلك حسب خصائص المنتج ووسيلة النقل المستخدمة (مثل الشحن الجوي). وأخيرًا، بعد مناقشة جميع التفاصيل والاتفاق عليها، لم يتم الاتفاق على شروط الدفع بين الطرفين بعد. عادةً ما يشترط البائعون الدفع مقدمًا قبل شحن البضائع، ما لم يتم التفاوض مسبقًا على شروط أخرى تتعلق تحديدًا باتفاقية الشراء/البيع نفسها.


وقت النشر: ٢٢ فبراير ٢٠٢٣